معلمي ومعلمات “المقاصد” الأعزاء
نتوجه إليكم في عيدكم بأطيب الأمنيات، وأعطر التحيات
رغم الألم يبقى الأمل
ومن رحم المحن تولد النجاحات
ومن قلب الأزمات تصنع المعجزات
يا معلمي “المقاصد”، وحملة أمانتها
يا مربي الأجيال، وباني العقول،
في يومكم تقف الكلمات حائرة وعاجزة، عن إيفائكم حقكم وقدركم. فلا شيء يمكن أن يعبر عن تقديرنا لدوركم وجهودكم وتضحياتكم وعطاءاتكم انتم وجميع العاملين، التي حملت “المقاصد” إلى الريادة وقمم النجاح
يا رسل العلم والمعرفة
يا حاملي شعلة “المقاصد” المضيئة
صحيح أن هذه السنوات العجاف التي نعيشها قست على الجميع كثيراً، لكن عزيمتكم لم تلن، ومواقفكم لم تتبدل، وعطاءاتكم لم تتوقف تجاه “المقاصد”. لقد جسد ثباتكم نبل رسالتكم، وعكس إصراركم حقيقة إيمانكم، وكنتم دائماً أصحاب مهمة لا مهنة
باسمي وباسم جميع زملائي في المجلس الإداري، نتوجه اليوم إليكم بخالص التحية والتهنئة
ويكفيكم شرفاً أنكم الذين تبنون الانسان، وترسمون ملامح المستقبل، وتعبّدون الطريق لأجيال “المقاصد”
كل عام وانتم وجمعية المقاصد بخير
..كل عام وأنتم بصحة وعافية وأمان
..من القلب، شكراً
رئيس وأعضاء المجلس الإداري لجمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في صيدا
English 
Arabic